24 October, 2006

Vote & Win! صوّت وإربح



Proudly, khobbeizeh has been nominated in the international weblog awards (BOBs). Voting has just started, and I really need your help :-) If you think that khobbeizeh deserves your vote, please do the following before November 11th:

1. Go to the voting page here
لصفحة التصويت باللغة العربيه، إضغط هنا
2. Pick khobbeizeh from these 2 categories:
-Best weblog
-Best weblog Arabic
3. at the end of the page, enter your name, your email and the characters you see in the picture.. Check the boxes, then click send.
4. make sure that you get this message:" Thanks! Your vote has been counted", otherwise your voting is not done for some missing info.

Win the ipod video!
Make sure you enter your right email! One participant in my Voting (from Oct. 23 to Nov. 11) will be chosen at random and rewarded with an iPod Video from BOBs, so good luck for both of us :-)
Thank you very much for your support :-)

20 October, 2006

Ramadan nights/ Happy Eid

I will be away for a while, Happy Eid and koll 3am wa antom be khair.
Will leave you with this video from Ramadan nights in Amman, mostly taken in Down Town (edited in 15 minutes, so please forgive my quick footage). "Eshna" is the background song by Rum Tareqalnasser. Xein my dearest, thanks for your great help ;-)


Get video codes at Bolt.

17 October, 2006

Ahibaii (My Loved Ones) أحبّائي

Ahibaii is a new song/single by Julia Butors, composed by her brother Ziad, and written by Ghassan Matar ( based on a letter sent by Hassan Nasrallah to fighters in South Lebanon during the war), so basically it's about the latest Israeli attacks on Lebanon.
Julia is one of the best Arabic stars ever, her glamour is just rare. This song is another "donation project" to be added to her amazing history. watch Ahibaii video ( directed by Sophie Boutros)

13 October, 2006

Yehya on Jimmy Kimmel

Yehya is an Egyptian guy who likes to take photos with celebrities, I think he's really funny :-)

09 October, 2006

إيش يا حلو

نظرية التحرّش والمعاكسه في بلادنا: البنت هي عاهره إلا أن يثبت العكس

يعيش أخوتي الثلاثه في الولايات المتحده، وفي كل مره يأتي أحدهم لزيارتنا في عمّان يتفاجىء بالتطورات الفاسده التي طرأت على أخلاق أمتنا. أخي الأكبر كان آخر الزائرين، وكان قد حدثني عن خيبة أمله لكثرة ما شاهد من مناظر تحرّش ومعاكسة للبنات في الشوارع، متسائلا كيف يحدث ذلك حتى في رمضان؟... وطبعا دار بيني وبينه نقاش طويل عن أسباب هذا التدني الأخلاقي بشكل عام

بالأمس، وبينما كنت جالس في السيارة أنتظر أخي وهويشتري بعض الحاجات، تشاء الأقدار وتبدأ أمامي واحده من أقذر المعاكسات التي رأيتها على الإطلاق! فتاتان في سن المراهقه، لا ذنب لهم إلا أنهم يمشون في شارع عام! أمّا الطرف الآخر هي سياره يركبها شابان كادا أن يدهسان الفتاتان أكثر من مره وهما يحاولان أن يتعدوا عليهما بالألفاظ القبيحه، التي لم أسمعها جيدا، وبالمعاكسات الرديئه التي وصلت الى حد إغلاق طريق الفتاتان بشكل كامل دون الإهتمام لأي أحد، وكأنهما حيوانات في الغابه و لقيطه سهله المنال! البنات بدا عليهم الرعب والإرباك الشديد مما دفعهم إلى الهرب تارة و الرجوع بعكس الطريق تارة أخرى، وطبعا واضح عليهم عدم الخبرة في التعامل مع تلك المواقف. المهم، بدأ برج الثور في داخلي بالهيجان والغضب، شعرت بالقرف الشديد والرغبه في عمل "مصيبه" لهولاء "الهمل"، وفي تلك اللحظه دخل أخي للسياره وشرحت له الموقف بسرعه، فغضب بشده، وفجأه لم أشعر بنفسي إلاّ وبقدمي على "البنزين" وبسرعه جنونيه أنطلقت وأعترضت طريق سيارتهم، ونزلت بسرعه وتوجّهت إليهم صارخاً: شو بتعملوا يا كلاب! ولا أتذكر ما قلته من شدة غضبي، وبدأ أخي بالتحدث إليهم قائلا: ليش بتعاكسوا في بنات الناس يا عدمين التربايه! خليكم عندكم، راح أطلب الشرطه فوراً، وفعلاً أخذت هاتفي لطلب الشرطه، لكن فجأه إستوقفني منظر هذان المتخلفان، ففي كل لحظات الغضب هذه أدركت أني لم أرى سوى وجهان متجمدان من الرعب والخوف، وفجأه نطق أحدهما وقال: أ أ أ أ أ أننننااا أنا .. إحنا ما بنعاكس! والله ما إعملنا شي! يعني من شدة قرفي و إحباطي في تلك اللحظه من "هالشحطين" لم يكن بوسعي إلاّ أن أدعهم وهم يهربون كالكلاب! سبحان الله، قبل قليل كانوا يقفزون كالأسود بكل هيمنه! هذه الصوره لا تعبّر عني أو عن أخي كأبطال أو أصحاب موقف، فبرأيي أن هذا أقل شيء ممكن عمله(مع تجنب غضبي االذي تندمت عليه آنذاك) وإنما هي صوره حيّه لكثير من شبابنا الضائع المستهتر الجبان، الذي يحلّل لنفسه ما يشاء للحصول على رغباته، مستعينا بقوته المستمده من بيئه فاسده لم تجد من يردعها

النتيجه

كما رأيتم، الشباب الفاسد موجود، بل وبكثره، فهم لا يكتفون بالذهاب إلى النوادي الليليه الرديئه للحصول على ما يشائون، بل يفضّلون التجوال في شوارع المدينه لإصطياد فريستهم، مفترضين أنّ كل فتاة تمشي في الشارع هي عاهره إلا أن يثبت عكس ذلك! آسف لقول ذلك، لكن هذه هي الحقيقة في حدود تفكيرهم الوضيع. فأينما نذهب نسمع القصص التي تحدث مع الفتيات في الشوارع وفي أغلب التكاسي ذوي السائقين المنحرفين

ما هو الحل برأيكم؟


هل ننتظر أن تأخذ الحكومه موقف ضد هولاء ؟ أو حتى أن تسن قوانين تخيفهم أو تردعهم عن جرائمهم كما يفعلون في الخارج؟ مع أنه سبحانه الله ما أكثر قوانين المخالفات والضرائب وجني المال والشرطه السريه مقابل ولا قانون لحفظ حقوق الإنسان بحجة مثلاً أن البنت يجب أن تتستر

الحل على كل الأحوال يبدأ من أنفسنا! لقد أعجبتني كثيرا قصة إحدى الصديقات التي تمت معاكستها بوقاحه شديده في أحد الشوارع الرئيسيه، فالبرغم من حيائها الشديد، إلا أنها قررت أن تلقن ذاك الشاب درساً لن ينساه، منتقمةً لنفسها ولكل بنت، حيث وقفت في منتصف طريق سيارته ، وبدأت بالصراخ عليه بصوت شديد، وقامت على الفور باستدعاء أحد رجال الحرس الواقفين في هذا الشارع ليكون شاهدا... وشرطه وبلاوي سوده جعلت هذا الشاب "الي كان إمفكر حاله سجورت" أن يركع بكل جبن طالبا السماح! إذا ًأولاً، برأيي أن الفتاة هي صاحبة الموقف الأول من خلال ردة فعل قويه تثبت أنها ليست سلعه رخيصه، وأن لها كامل الحقوق في أرض الله، يا شيخه خدي رقم السيارة وركض على أقرب شرطي! فإذا قامت كل فتاة بفعل ذلك صدقوني سوف تنتهي هذه الظاهره تدريجياً وسوف تمتلئ قلوب الجبناء بالرعب ولن يُقبلوا على تكرار تلك الأعمال

ثانيأ، قال رسول الله عليه السلام: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ,وإن لم يستطع فبلسانه , وإن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الإيمان" حيث أن كلاً منا مسؤول عن ردع الأعمال الرديئه، التي يراها أمامه، أياً كانت، فلا تنسوا أن تلك الظاهره هي شيء لا يذكر من باقي الظواهر التي أطاحت بشعوبنا، وما خفي كان أعظم