بعد عدة تجارب هنا وهناك، أخوض تجربة غنائية جديدة، لتكون النتيجة هي أغنيتي الأولى رسمياً "سَقطَتْ سهواً" موسيقى وإنتاج يوسف قعوار، كلمات وغناء محمد القاق
ربما لا أملك ما يكفي لأتحدث عن هذه التجربة من ناحية المدرسة الموسيقية، أو تأليف كلماتها التجريدية وغنائها، أو الجهد الذي بُذل لتنفيذها، فسوف أترك كل ذلك لآذان المستمعين. لكن أقول بأنَ الغناء الملتزم في زمن "الهشك بشك" كان وما زال حلماً لدي، مرافق لبقية أحلامي اللتي أسعى في تنفيذها في عالم الفن والإعلام. مدين بعمق ليوسف لأنه آمن بصوتي ليرافق موسيقاه . رأيكم الهادف يهمني
"سَقطَتْ سهواً" متاحة للجميع هنا على خبيزة،
ويمكن تحميلها من هنا Download it here
(right click on the link, and then save link as/save target as)
ربما لا أملك ما يكفي لأتحدث عن هذه التجربة من ناحية المدرسة الموسيقية، أو تأليف كلماتها التجريدية وغنائها، أو الجهد الذي بُذل لتنفيذها، فسوف أترك كل ذلك لآذان المستمعين. لكن أقول بأنَ الغناء الملتزم في زمن "الهشك بشك" كان وما زال حلماً لدي، مرافق لبقية أحلامي اللتي أسعى في تنفيذها في عالم الفن والإعلام. مدين بعمق ليوسف لأنه آمن بصوتي ليرافق موسيقاه . رأيكم الهادف يهمني
"سَقطَتْ سهواً" متاحة للجميع هنا على خبيزة،
ويمكن تحميلها من هنا Download it here
(right click on the link, and then save link as/save target as)
مجرى مياهٍ يلتفُ حَولي
يشعِلُ قلبي وهجاً يُغني آه
بعد غفوةٍ في الليلِ دامتْ سهواً
أصواتْ تروي لنا
كيفَ يكونُ السفرُ بعيداً عن حَولِنا
فرصةُ في وقتٍ يتلاشى قبلَ الموتِ
وهمٌ، أم حلمٌ يَسلِبُني
من غرضٍ في عَقلي يَرْفُضُني
سِحراً وخَيالاً في نفسي
فتراهُ مبهماً وخفياً
ربما فوقَ السّماءْ
يا ليلي يا ليلي يا، ياليل
بعد غفوةٍ في الليلِ سَقطَتْ سهواً
رُبما في وقتٍ يتلاشى قبلَ الـــ
كيفَ يكونُ السفرُ بعيداً عن حَولِنا، فلا مجالَ
وهل رأيتَ الناسَ تطيرُ من قبلِنا؟
فلأُجرّب سكوتاً قليلاً
يشعِلُ قلبي وهجاً يُغني آه
بعد غفوةٍ في الليلِ دامتْ سهواً
أصواتْ تروي لنا
كيفَ يكونُ السفرُ بعيداً عن حَولِنا
فرصةُ في وقتٍ يتلاشى قبلَ الموتِ
وهمٌ، أم حلمٌ يَسلِبُني
من غرضٍ في عَقلي يَرْفُضُني
سِحراً وخَيالاً في نفسي
فتراهُ مبهماً وخفياً
ربما فوقَ السّماءْ
يا ليلي يا ليلي يا، ياليل
بعد غفوةٍ في الليلِ سَقطَتْ سهواً
رُبما في وقتٍ يتلاشى قبلَ الـــ
كيفَ يكونُ السفرُ بعيداً عن حَولِنا، فلا مجالَ
وهل رأيتَ الناسَ تطيرُ من قبلِنا؟
فلأُجرّب سكوتاً قليلاً