Showing posts with label life. Show all posts
Showing posts with label life. Show all posts
01 December, 2013
14 August, 2013
Recap رمضان وعيده
كم حبة معمول وشوكولاته تناولت في العيد؟ ماهو اقرب فن الى قلبي؟ وما هي حقيقة ارتباطي مع هيفاء وهبي؟ مقاطع من لقاء "عيّدت" مع هبه جوهر على راديو البلد
ڤيديو أثير كان ضيف العيد على قناة خرابيش
والآن الأغنية متوفرة هنا للاستماع والتحميل
جولات المطاعم خلال وقت السحور والافطار كانت ممتعة للغاية ضمن هذه التقارير على حبر
الأذان الروحاني متوفر هنا للاستماع والتحميل
13 May, 2013
أثير atheer
أثير هي اغنية جديدة بصوتي (محمد القاق)، وموسيقى سوسن حبيب، والآن هي ايضا ڤيديو قاهري عمّاني، اتمنى ان ينال اعجابكم
atheer is a new song by myself (mohammad alQaq), music by Sawsan Habib, and now it's a Cairo-Ammani video. enjoy
11 February, 2013
هلوسات حريم السلطان
نعم هذا صحيح، لقد وقعت في فخ الانتاجات التلفزيونية مع مسلسل "حريم السلطان" بعد مقاطعة التلفزيون لاكثر من ١٠ سنوات. طبعا هو في الاصل اسمه "القرن العظيم" لانه يروي قصة مجد الدولة العثمانية في زمن السلطان سليمان القانوني، الا ان كلمة "حريم" اكيد سوف تبيع اكثر في الوطن العربي
ملل الثلوج و"رزعة" البيت اعطتني الفرصة لمشاهدة مزيد من الحلقات…كم هي جميلة هويام (او السلطانه هُرم)، على الاقل لا يوجد "تلطيخ" الوجوه بالمكياج وعمليات التجميل البلاستيكية كما هو الحال لدي الممثلات العربيات. تمثيل الجميع مبهر للغاية، لدرجة انني حلمت بأني امثل احد الادوار في المسلسل، حيث بدأت "ناهد دوران" بالردح لانها اكتشفت انني في صف "هويام" الا ان صراخها كان بالتركي، وكنت انظر من حولي (بعرض اي حد) ليقوم بدبلجة ما يحصل امامي مستخدما اللهجة السورية تماما كما اشاهدها، ولكن لا من مجيب. يبدو ان السوريين انشغلوا بمصيبتهم، الشهداء اصبحوا عدّاد ارقام فقط، شو حلو
استيقظت من الكابوس وما زلت عالقا في زنزانة الثلوج، واواجه مصيبة تسريب المياه في بعض اجزاء من البيت بسبب عبدو الباكستاني (والثاني هو اسم عائلته وليس لقبه) الذي قام بعملية نصب موفقة، حيث اقنعني بتركيب شبابيك جديدة، اننتهت بتشطيبات سيئة للغاية، واختفاء عبدو حتى بعد ان استعنت بمحامي. عبدو لديه لحية وشخصية تقنعك بالتقوى، كان يطلب مني ان يصلي طوال وقت الورشة. ذكرني بمعد تقرير التلفزيون الاردني الذي سجد على الثلوج امام الكاميرا حمدالله، في صدمة لم تستوعبها عيني! (اكشن: يلا اسجد) متخيلا صوت المخرج. كيف وصلت بنا الامور لان نشاهد كل هذا
النفاق والبيروقراطية باستعمال اقنعة الايمان والدين
وبعد ذوبان الثلج مباشرة قرر شخص ان يصدمني بسيارته من الخلف، محدثا ضررا لا بأس به، ومعتذرا لانه كان يتحدث على هاتفه الخلوي وينظر الى اليمين، وفي لحظة عصبيه قلت له (بتحب اعطيك بزر بالمره كمهمة ثالثة اثناء القيادة) لاني مدرك تماما البهدلة التي ستحدث بسبب اهمال وغلطة شخص مستهتر. وفعلا استغرقني وقت اكثر من ثلاث ساعات ما بين كروكا حادث وانتظار في مخفر عفن بكل معنى الكلمة، فالحيطان وسخة والحمامات قذرة، ولا يوجد اي نوع من انواع خدمة المواطن المحترمة، انت انسان تفتقد لكرامتك في اي جهة حكومية. "وين مصارينا بتروح" كنت اتسائل طوال فترة انتظاري في المخفر. تآميني شامل ومع ذلك انتهي بي المطاف بالاستغناء عن سيارتي لبضعة ايام في التصليح، وبدفع مبلغ ١٠٠ دينار بدل استهلاك، وهي احد سياسات شركات التأمين المحتاله، وطبعا اللجوء لاستعمال التكاسي التي تعكس معنى كلمة الفساد، وذاك المرعى من ذاك الراعي، واضواء الشوارع منطفئة في محاولة حكومية لتحويل عمّان الى مدينة اشباح، وكأنه ينقصها بشاعة. اين ذهبت محاولات التوفير عندما كانت تمتلأ الشوارع باضواء قبيحة التصميم، لمدة سنة تقريبا، عن معركة الكرامة والثورة العربية وكلمة مبروك؟ مبروك ع شو؟ ع النصب والاحتيال! تضيئون الشوارع نفاقا من اموالنا، ثم تقررون ان تقطعوها بحجة التوفير؟ وما وفرتوه الآن اين هو؟ وين ضرايبنا يا حكومة تدعي القوانين والعدل؟ اين المليارات التي جمعتوها من نقود الشعب؟ هل من توضيح لنفقات الدولة؟ انظروا من حولكم
آخ... الآن ادركت سبب تعلقي بحريم السلطان، فلربما انني وجدت في قبلات هيام وسليمان مهربا من ضغط عمّان، او لربما كان زمن قطع الرؤوس وتطبيق القوانين قبل ٥٠٠ عام يروق لي انا من يعيش في زمن ضعفاء النفوس ومغتصبين الحقوق في بلد يدعي الديمقراطية والتحضر. على احر من الجمر بانتظار حريم السلطان الجزء الثالث، ولأجرب سكوتا قليلا
ملل الثلوج و"رزعة" البيت اعطتني الفرصة لمشاهدة مزيد من الحلقات…كم هي جميلة هويام (او السلطانه هُرم)، على الاقل لا يوجد "تلطيخ" الوجوه بالمكياج وعمليات التجميل البلاستيكية كما هو الحال لدي الممثلات العربيات. تمثيل الجميع مبهر للغاية، لدرجة انني حلمت بأني امثل احد الادوار في المسلسل، حيث بدأت "ناهد دوران" بالردح لانها اكتشفت انني في صف "هويام" الا ان صراخها كان بالتركي، وكنت انظر من حولي (بعرض اي حد) ليقوم بدبلجة ما يحصل امامي مستخدما اللهجة السورية تماما كما اشاهدها، ولكن لا من مجيب. يبدو ان السوريين انشغلوا بمصيبتهم، الشهداء اصبحوا عدّاد ارقام فقط، شو حلو
استيقظت من الكابوس وما زلت عالقا في زنزانة الثلوج، واواجه مصيبة تسريب المياه في بعض اجزاء من البيت بسبب عبدو الباكستاني (والثاني هو اسم عائلته وليس لقبه) الذي قام بعملية نصب موفقة، حيث اقنعني بتركيب شبابيك جديدة، اننتهت بتشطيبات سيئة للغاية، واختفاء عبدو حتى بعد ان استعنت بمحامي. عبدو لديه لحية وشخصية تقنعك بالتقوى، كان يطلب مني ان يصلي طوال وقت الورشة. ذكرني بمعد تقرير التلفزيون الاردني الذي سجد على الثلوج امام الكاميرا حمدالله، في صدمة لم تستوعبها عيني! (اكشن: يلا اسجد) متخيلا صوت المخرج. كيف وصلت بنا الامور لان نشاهد كل هذا
النفاق والبيروقراطية باستعمال اقنعة الايمان والدين
وبعد ذوبان الثلج مباشرة قرر شخص ان يصدمني بسيارته من الخلف، محدثا ضررا لا بأس به، ومعتذرا لانه كان يتحدث على هاتفه الخلوي وينظر الى اليمين، وفي لحظة عصبيه قلت له (بتحب اعطيك بزر بالمره كمهمة ثالثة اثناء القيادة) لاني مدرك تماما البهدلة التي ستحدث بسبب اهمال وغلطة شخص مستهتر. وفعلا استغرقني وقت اكثر من ثلاث ساعات ما بين كروكا حادث وانتظار في مخفر عفن بكل معنى الكلمة، فالحيطان وسخة والحمامات قذرة، ولا يوجد اي نوع من انواع خدمة المواطن المحترمة، انت انسان تفتقد لكرامتك في اي جهة حكومية. "وين مصارينا بتروح" كنت اتسائل طوال فترة انتظاري في المخفر. تآميني شامل ومع ذلك انتهي بي المطاف بالاستغناء عن سيارتي لبضعة ايام في التصليح، وبدفع مبلغ ١٠٠ دينار بدل استهلاك، وهي احد سياسات شركات التأمين المحتاله، وطبعا اللجوء لاستعمال التكاسي التي تعكس معنى كلمة الفساد، وذاك المرعى من ذاك الراعي، واضواء الشوارع منطفئة في محاولة حكومية لتحويل عمّان الى مدينة اشباح، وكأنه ينقصها بشاعة. اين ذهبت محاولات التوفير عندما كانت تمتلأ الشوارع باضواء قبيحة التصميم، لمدة سنة تقريبا، عن معركة الكرامة والثورة العربية وكلمة مبروك؟ مبروك ع شو؟ ع النصب والاحتيال! تضيئون الشوارع نفاقا من اموالنا، ثم تقررون ان تقطعوها بحجة التوفير؟ وما وفرتوه الآن اين هو؟ وين ضرايبنا يا حكومة تدعي القوانين والعدل؟ اين المليارات التي جمعتوها من نقود الشعب؟ هل من توضيح لنفقات الدولة؟ انظروا من حولكم
آخ... الآن ادركت سبب تعلقي بحريم السلطان، فلربما انني وجدت في قبلات هيام وسليمان مهربا من ضغط عمّان، او لربما كان زمن قطع الرؤوس وتطبيق القوانين قبل ٥٠٠ عام يروق لي انا من يعيش في زمن ضعفاء النفوس ومغتصبين الحقوق في بلد يدعي الديمقراطية والتحضر. على احر من الجمر بانتظار حريم السلطان الجزء الثالث، ولأجرب سكوتا قليلا
30 January, 2013
19 November, 2012
14 October, 2012
Remembering PRIMN 2005
Still very proud that I was part of "PRIMN" the First International Digital Media Meeting, back in 2005, France. I just crossed some photos and my 2 short films that I've made there... some stuff to share from the wonderful old days :)
10 September, 2012
04 September, 2012
قبل السفر
أن تكتب قصة تدور أحداثها في عمّان هو أشبه بتركيب لوحة فسيفسائية تتجاور وتتداخل فيها ألوان لأحجار جاءت من كل حدب وصوب، ليحكي كل حجر قصته الخاصة. وعمّان، كأي مدينة وكأي وطن، قد تقسو علينا أحياناً وتضيق بنا أرضها بما رحبت، فلا نرى بداً من الرحيل، إلا أننا نتوقف لحظة، ننظر إلى الوراء ونفكر، نتذكر... نتردد ثم نتساءل: هل ظلمناها بهجرنا لها أم هي من هجرتنا أولاً؟
"قبل السفر" تجربة لتجسيد مزيج من تلك المشاعر والأفكار مع كثير من القصص المستوحاة من أحداث حقيقية جرت في المدينة أو أثرت فيها، أو رواها بعض من أبنائها فباتت على بساطتها جزءاً من تراث محكي يستحق التوثيق، ولم لم يسمعها إلا نفر قليل من الناس ولم تكترث بها كتب التاريخ. قصة فتاة جمعت خيباتها وأحلامها وتناقضاتها ووضعتها في حقيبة سفر، ثم وقفت لحظة وسألت نفسها: إلى أين ومن أين؟ لا أدعي أنها ستغير حياتكم أو ستثير لديكم أسئلة وجودية... وإنما أتمنى أن تقرؤها، وتحبوها، وتجدوا فيها ما يشبهكم. علا عليوات
"قبل السفر" تجربة لتجسيد مزيج من تلك المشاعر والأفكار مع كثير من القصص المستوحاة من أحداث حقيقية جرت في المدينة أو أثرت فيها، أو رواها بعض من أبنائها فباتت على بساطتها جزءاً من تراث محكي يستحق التوثيق، ولم لم يسمعها إلا نفر قليل من الناس ولم تكترث بها كتب التاريخ. قصة فتاة جمعت خيباتها وأحلامها وتناقضاتها ووضعتها في حقيبة سفر، ثم وقفت لحظة وسألت نفسها: إلى أين ومن أين؟ لا أدعي أنها ستغير حياتكم أو ستثير لديكم أسئلة وجودية... وإنما أتمنى أن تقرؤها، وتحبوها، وتجدوا فيها ما يشبهكم. علا عليوات
لتقييم الكتاب، نقده او ترك تعليق، اذهب الى هذا الرابط. اماكن توافر الكتاب
ريدرز: مكه مول وكوزمو
مكتبة الطليعة وسط البلد
كشك الثقافة العربية (أبو علي) وسط البلد
مكتبة الجاحظ - وسط البلد، مقابل البريد وحمودة للدي في دي
موقع بيع الكتب، جملون، على هذا الرابط
24 July, 2012
في قرية رأس النقب
قرية رأس النقب، تلك القرية التي يغطيها خيمة من الفقر وتردي الاحوال المعيشية وتراجع مستوى الخدمات الصحية والتعليمية والمشاريع التنموية والمياه. في هذا الفيديو الوثائقي القصير، نرى مشهدا من تردي احوال اهل القريه، وخاصة البدو الذين تم توطينهم من قبل الحكومة، ونرى كيف انهم يستعملون مخلفات صناعيه وكيميائية كمحروقات تدفيهم في فصل الشتاء، في بيوت آيله للسقوط. شكرا هاوس بي ستوديو لمنحي فرصة العرض الاول لهذا الانتاج
01 July, 2012
05 June, 2012
لا للتساهل مع قانون عقوبات الاغتصاب
هل تعلم أنه وفقا لقانون العقوبات الأردني
يعفى مغتصب الأنثى من العقوبة في حال زواجه من ضحيته بحسب المادة 308 من قانون العقوبات
إغتصاب الذكر لا يعد إغتصابا بل هتك عرض، حتى وإن كان قاصرا
إغتصاب الأنثى من الدبر لا يعد إغتصابا بل هتك عرض، حتى وإن كانت قاصرا
وفقا للتقرير السنوي لأعمال المحاكم في الأردن للعام 2010 تم تسجيل 67 قضية إغتصاب و312 قضية هتك عرض
وفقاً لعدد كبير من الدراسات فإن معظم قضايا الإغتصاب لا تصل للمحاكم بدافع الحفاظ على السمعة
إغتصاب الذكر لا يعد إغتصابا بل هتك عرض، حتى وإن كان قاصرا
إغتصاب الأنثى من الدبر لا يعد إغتصابا بل هتك عرض، حتى وإن كانت قاصرا
وفقا للتقرير السنوي لأعمال المحاكم في الأردن للعام 2010 تم تسجيل 67 قضية إغتصاب و312 قضية هتك عرض
وفقاً لعدد كبير من الدراسات فإن معظم قضايا الإغتصاب لا تصل للمحاكم بدافع الحفاظ على السمعة
في اقل من دقيقه تستطيع ان تمنع هذا الظلم وتشارك في حملة المطالبة بتشديد عقوبات الإغتصاب وتعديل المادة 308 من قانون العقوبات الأردني. تذكّر ان هذا القانون هو الذي يعطي المغتصب الضوء الاخضر في ممارسة ما يشاء
21 May, 2012
06 March, 2012
22 January, 2012
Love Padlocks!
When lovers attach padlocks to fences to symbolize their undying love. I took this video in Cologne, Germany:
11 October, 2011
سيرة غير ذاتيّة / منع من النشر
طلبت مني جريدة (الجمعة/دفغايتاج) الألمانيه الاسبوعيه أن اكتب عن سيرة حياتي وعملي الذاتية، واربطها بأحداث عشوائية، حتى يقوموا بنشرها في العدد الخاص بمناسبة أحداث 11 سبتمبر . تم ترجمة هذا المقال إلى الألمانية، إلى أنه منع من النشر لأسباب سياسية
سيرة غير ذاتيّة
أنت المغني ولاعب الايقاع المجنون والمفضل لدي، ستكون مشهورا- كانت تقول لي لميس، معلمة الموسيقى في المرحلة الابتدائية. أمّا معلم الفنون الجميلة، سالم، قال:انت تستعمل نصف عقلك الأيمن، ستكون بيكاسو زمانك! معلمة الصوت البريطانية اللتي كنت أكره شعرها المنكوش"بيجا" كانت تزيدني كآبة عندما تقول: ستُصبح مغني أوبرا كلاسيكي شرقي- فأتخيل نفسي واقفا على مسرح معتم مُمل، والناس تقذفني بحبات الطماطم. معلمين المسرح كانوا يعتبروني وقحاً في الوقوف أمام الناس، فأعطوني الأدوار الرئيسية... كان هذا مزيج سعيد بثقافات مختلفة اللهجات والخلفيات من حَولي... في الكويت
عنصرية معظم الكويتيين في قرارهم ان ينفصلوا في حياتهم عن بقية الجنسيات كان شيء جيد، حيث حققنا معادلة دمج الثقافات والاديان دون اي يشعر اي شخص باختلاف الآخر. توليفة غريبة، انتهت مع حرب الخليج عام 1990، اللتي مررنا خلالها بأوقات صعبة جدا، اضطرتنا في بعض الأحيان لبيع عفش منزلنا حتى نستطيع العيش. كنت أذهب مع ابن الجيران نبيع الشيبس للحصول على بعض المال الذي انقطعت جميع مصادره، وبطبيعة الحال خسرنا الكثير، وجاء الواقع لكي نعود إلى البلد اللتي أحمل جنسيتها، الأردن، وهو قرار موجود بطبيعة الحال، ولكن الحرب جعلته مفاجئ
تعودنا على النكبات - يقول والدي رحمه الله، والذي لطالما حلم أن يعود ليعيش ويُدفن في منزله في القدس المحتلة، وهو نفس حلم والدتي الذي لأجله ما زالت تلعن الصهاينة صبحا وعشية
تغيرّت الحياة، والتغيير صعب، وعماّن أيضا ما تزال صعبة! يكفيني ذكريات جشع الجمارك واستغلالهم للظروف آنذاك، حتى أن والدي مثلاً إضطر أن يبيع سيارته البسيطة بدل أن يجمركها ب 11 ألف دينار (ما يعادل 11 ألف يورو) وتخيلوا مثلا أن أشرطة الفيديو الخاصة، تم جمركتها بمقدار ديناران لكل شريط! اليوم، حتى ملابسي الداخلية أسعى بكل الطرق لإحضارها من الخارج. لو كان آخر يوم في حياتي لن أدفع 5 أو 6 أضعاف أي شيء هنا. هذا الطمع هو اختلاس لأموال الشعب بدون حق، بدل من تخفيض تلك الجمارك وانعاش الاقتصاد المحلي
بيت المصري- تعني هنا بيت حارس العمارة. استغرقني فترة لأستوعب أن كلمة "مصري" ُتستعمل للدلالة على الطبقة العاملة. لا أعرف ما قد يكون شعورنا ان كانت العملية عكسية؟ مثلا أن يقولوا في مصر: هاتلك واحد أردني بتكشيرة خليه ينظف العمارة! عندما يضرب أحد مثلا على الغباء يقول: شو مفكرني هندي؟ غريب! الهنود هم أذكى شعب صدفته في حياتي، وهم من علمني حب الطبيعة وجماليات الألوان. لا زلت غير قادر على استيعاب هذه التعريفات العنصرية. يقول البعض: فلان طفيلي يفعل كذا، وهذا خليلي ونابلسي فيفعل ذاك، وهذا من الشمال وذاك فلاح
الغرب أيضا عنصريين، كل مرة أذهب فيها الى السفارة الألمانية تحصل لي قصة سيئة بسبب عنصريتهم، عدم احترافهم وتعاملهم الرديء. لكن الحق يقال هذا ليس الحال عندما أذهب هناك، فهم رائعون. معظم السفارات الأجنبية في الوطن العربي كذلك. الأسود مازال مضطهد في أمريكا، والطبقية ملموسة في أوروبا، فهم يريدون نزع الحجاب عن رأس المسلمة دون أي يحترموا حريتها الشخصية والدينية، وصاحب أي تفجير هو "مسلم إرهابي" حتى يثبت العكس, وحينها، كما حدث في تفجيرات النرويج مؤخراً على سبيل المثال، فإن هذا الشخص ليس مسيحي إرهابي، إنما هو شخص ُمسلح معتدي، يستعمل العنف، أو لربما غير سوي عقليا... مصطلحات تلعبها وسائل الاعلام، وأنا لا اعلم حقا ان كان علي ان أتبّع هذه المعايير، وأصف الأمريكيين والاوروبيين بالارهابيين، بعد كل هذا التاريخ الدموي من الحروب الصليبية و قنبلة هيروشيما، الى الحروب العالمية وغيرها. وبشكل عام، أفرّق دائما بين الشعب والحكومة اللذان لا يمثلان بعضهما في اي بلد في العالم
لا ألوم الغرب كثيرا، فهم ضحية إعلام يتحكم به دولة ُتسمي نفسها "اسرائيل" زرعت نفسها كالسرطان في قلب الوطن العربي، وهمّها الدائم أن تؤمن احتلالها عن طريق توجيه الكراهية نحو العرب، وخلق الصور النمطية. فقد اقنعت العالم بأن اللذى فجّر مبنى التجارة العالمي في نيويورك هو شخص يعيش في كهف، الا انه استطاع ان يخطط لأعقد عملية اجرامية في التاريخ! اخترعوا بُعبع القاعدة ليستعملوه وينهوه حسب الرغبة، ويا ترى أين هي اسلحة الدمار الشامل في العراق وافغانستان؟ بالرغم من كل ما ظهر ليروي تفاصيل هذه الخدعة، إلا أن اللعبة الصهيونية لديها القدرة الأكبر على السيطرة والاقناع، حتى الناس من حولي استبدلوا كلمة (فلسطين المحتلة) ب(إسرائيل). وبالعودة للاعلام، صدقوني ان تفجير عمارتين على شاشة التلفزيون هو امر سهل للغاية، انا شخصيا استمتعت به في فلمي القصير- قص ولصق
عمّان الآن مدينة يافعة مقارنة مع العواصم المجاورة، أصبح لها وجه جديد مزدحم بتناقضات، تجعل علاقة كل شخص بها علاقة حب وكراهية، ضجر وسكينة. فأنت تمشي في جبل عمّان أو اللويبدة وتشم رائحة الياسمين، في جو رائع على مدار السنة، وكذلك تختنق من دخان السيارات في الشوارع، اللتي لا تحوي ارصفة تصلح للمشي. الحشرية تجعل مساحتك الشخصية مُخترقة بسهولة، فأي شخص لديه الصلاحية في ان ينفخ دخانه بوجهك، أو يسألك عن سر البلوزة الأفريقية الغريبة التي ترتديها مع شورت، أو عن سر وزنك الزائد، وما قد تحويه حقيبتك اللتي تحملها. هذا التدخل ايضا يسمح له بأن يخترق مسارك في الشارع أثناء القيادة وبدون استئذان، وان يختلس النظرات الثاقبة، ويتحرش جنسيا، ويرمي أوساخه في الطريق." خذ نفس" كان منفساً بصرياً في فلم قصير، حين انتهى بي الحال في حاوية القمامة
لكن غريب جدا ان من يفعل كل هذا يتحول إلى شخص ملتزم ومحترم تماماً، بمجرد سفره لبلد يُساوي فيه القانون بين الصغير والكبير. فهناك، لا يوجد من يتعالى عليك بُحكم ماله او سلطته، ولا يوجد شرطي يتجاوز صلاحيته، ويقوم بتوبيخك أثناء تبليغك عن فقدان هويتك مثلا، أو شرطي مرور يشتمك بدل أن يُخالفك، أو يقول لك: ما هي قرابتك بفلان؟ ولا يوجد سيّارات حرس وطني تكاد أن تودي بحياتك عند المرور بسرعة الضوء من جانبك، أو موظف حكومة دكتاتوري متعجرف و متقاعس عن وظيفته. أعتقد أنّ هذا يفسر بوضوح حُقبة "الربيع العربي" اللتي نمر بها الآن. فخور جداً لأننا بدأنا بقول كلمة (لا) لكل من طغى وتكبّر
لست سلبيا، وأعلم تماما أن هذه الإسقاطات أقولها لأنني أتمنّى تحسين هذا البلد الذي أمتن إليه...نقيض عجيب! بدليل أنني فضّلت أن أعيش هنا، بالرغم من وجود فرصة العيش في الخارج... حققت أحلامي بل أكثر، فدرست الفنون البصرية ومارستها بجنون، عملت 6 سنوات في احدى اكبر شركات الوسائط المتعددة حيثُ قدروني كثيرا، قمت بعمل تصميمات جرافيكية لأفضل الجهات، مثلت الأردن في لقاء الانتاجات الفنيّة في فرنسا، في واحده من اهم المحطات في حياتي، ومارست التعليم الأكاديمي. طلقت القطاع الرأسمالي بالثلاثة، وخلقت لنفسي قاعدة تحوي عدة اتجاهات، فأنشأت مدونتي خبّيزة، حبيبتي، اللتي انطلقت كالصاروخ فقاومت الفن المبتذل، سلطت الضوء على فنانين مميّزين، صنفتني كأول مدون فيديو في المنطقة، وكانت بوابتي الى عالم الاعلام الحديث
صنعت الافلام القصيرة والصور الفوتوغرافية المليئة بالألوان، مثلت بحرص، وبحذر أمارس الغناء كالسلحفاة مع أنه الأقرب الى قلبي، فقالوا عني مجنون عندما اطلقت أغنية (سقطت سهوا) اللتي خالفت النمط السائد، لكن الغناء بالنسبة لي هو حالة عشق وليس مهنة، أُغني لأرضي نفسي قبل أن أرضي الايقاع التجاري المفروض على آذان الناس. اعتبرني البعض مغرورا لعدم تواجدي المستمر في الدوائر الفنية، لكن حقيقة أنا أحب أن أستمتع بحياتي وبفني بعيدا عن القيل والقال، وعن كأس الكحول وسيجارة الحشيش، والأفكار اللتي تتدعي التحرّر
سافرت وتعلمت كثيرا، وكان لي شرف الانضمام لمبادرات ومناسبات أدائية مهمة. اصبحت جزء من عائلة " حبر" الخارجة عن المألوف، حيث نقوم بخلق اعلام بديل، وحيث اقوم بتدريب الناس على التوثيق البصري، وأهدف بأن اصل الى رقم مليون متدرب. هذا ليس استعراض عضلات، إنما إمتنان وإعتراف بحظ رائع والحمدلله
أنا الآن في منتصف الثلاثينات... وفعليا لقد خيبت ظن كل المعلمين بأن أصبح بيكاسو أو مغني وممثل هوليوودي، ولكن لربما كان هذا السبب اللذى صنع مني "فنان متمرّد على الواقع، بمزيج غريب لعدة منصّات" كما نعتني أحد الصحفيين، هنا في الأردن...الرائعة الخانقة
عنصرية معظم الكويتيين في قرارهم ان ينفصلوا في حياتهم عن بقية الجنسيات كان شيء جيد، حيث حققنا معادلة دمج الثقافات والاديان دون اي يشعر اي شخص باختلاف الآخر. توليفة غريبة، انتهت مع حرب الخليج عام 1990، اللتي مررنا خلالها بأوقات صعبة جدا، اضطرتنا في بعض الأحيان لبيع عفش منزلنا حتى نستطيع العيش. كنت أذهب مع ابن الجيران نبيع الشيبس للحصول على بعض المال الذي انقطعت جميع مصادره، وبطبيعة الحال خسرنا الكثير، وجاء الواقع لكي نعود إلى البلد اللتي أحمل جنسيتها، الأردن، وهو قرار موجود بطبيعة الحال، ولكن الحرب جعلته مفاجئ
تعودنا على النكبات - يقول والدي رحمه الله، والذي لطالما حلم أن يعود ليعيش ويُدفن في منزله في القدس المحتلة، وهو نفس حلم والدتي الذي لأجله ما زالت تلعن الصهاينة صبحا وعشية
تغيرّت الحياة، والتغيير صعب، وعماّن أيضا ما تزال صعبة! يكفيني ذكريات جشع الجمارك واستغلالهم للظروف آنذاك، حتى أن والدي مثلاً إضطر أن يبيع سيارته البسيطة بدل أن يجمركها ب 11 ألف دينار (ما يعادل 11 ألف يورو) وتخيلوا مثلا أن أشرطة الفيديو الخاصة، تم جمركتها بمقدار ديناران لكل شريط! اليوم، حتى ملابسي الداخلية أسعى بكل الطرق لإحضارها من الخارج. لو كان آخر يوم في حياتي لن أدفع 5 أو 6 أضعاف أي شيء هنا. هذا الطمع هو اختلاس لأموال الشعب بدون حق، بدل من تخفيض تلك الجمارك وانعاش الاقتصاد المحلي
بيت المصري- تعني هنا بيت حارس العمارة. استغرقني فترة لأستوعب أن كلمة "مصري" ُتستعمل للدلالة على الطبقة العاملة. لا أعرف ما قد يكون شعورنا ان كانت العملية عكسية؟ مثلا أن يقولوا في مصر: هاتلك واحد أردني بتكشيرة خليه ينظف العمارة! عندما يضرب أحد مثلا على الغباء يقول: شو مفكرني هندي؟ غريب! الهنود هم أذكى شعب صدفته في حياتي، وهم من علمني حب الطبيعة وجماليات الألوان. لا زلت غير قادر على استيعاب هذه التعريفات العنصرية. يقول البعض: فلان طفيلي يفعل كذا، وهذا خليلي ونابلسي فيفعل ذاك، وهذا من الشمال وذاك فلاح
الغرب أيضا عنصريين، كل مرة أذهب فيها الى السفارة الألمانية تحصل لي قصة سيئة بسبب عنصريتهم، عدم احترافهم وتعاملهم الرديء. لكن الحق يقال هذا ليس الحال عندما أذهب هناك، فهم رائعون. معظم السفارات الأجنبية في الوطن العربي كذلك. الأسود مازال مضطهد في أمريكا، والطبقية ملموسة في أوروبا، فهم يريدون نزع الحجاب عن رأس المسلمة دون أي يحترموا حريتها الشخصية والدينية، وصاحب أي تفجير هو "مسلم إرهابي" حتى يثبت العكس, وحينها، كما حدث في تفجيرات النرويج مؤخراً على سبيل المثال، فإن هذا الشخص ليس مسيحي إرهابي، إنما هو شخص ُمسلح معتدي، يستعمل العنف، أو لربما غير سوي عقليا... مصطلحات تلعبها وسائل الاعلام، وأنا لا اعلم حقا ان كان علي ان أتبّع هذه المعايير، وأصف الأمريكيين والاوروبيين بالارهابيين، بعد كل هذا التاريخ الدموي من الحروب الصليبية و قنبلة هيروشيما، الى الحروب العالمية وغيرها. وبشكل عام، أفرّق دائما بين الشعب والحكومة اللذان لا يمثلان بعضهما في اي بلد في العالم
لا ألوم الغرب كثيرا، فهم ضحية إعلام يتحكم به دولة ُتسمي نفسها "اسرائيل" زرعت نفسها كالسرطان في قلب الوطن العربي، وهمّها الدائم أن تؤمن احتلالها عن طريق توجيه الكراهية نحو العرب، وخلق الصور النمطية. فقد اقنعت العالم بأن اللذى فجّر مبنى التجارة العالمي في نيويورك هو شخص يعيش في كهف، الا انه استطاع ان يخطط لأعقد عملية اجرامية في التاريخ! اخترعوا بُعبع القاعدة ليستعملوه وينهوه حسب الرغبة، ويا ترى أين هي اسلحة الدمار الشامل في العراق وافغانستان؟ بالرغم من كل ما ظهر ليروي تفاصيل هذه الخدعة، إلا أن اللعبة الصهيونية لديها القدرة الأكبر على السيطرة والاقناع، حتى الناس من حولي استبدلوا كلمة (فلسطين المحتلة) ب(إسرائيل). وبالعودة للاعلام، صدقوني ان تفجير عمارتين على شاشة التلفزيون هو امر سهل للغاية، انا شخصيا استمتعت به في فلمي القصير- قص ولصق
عمّان الآن مدينة يافعة مقارنة مع العواصم المجاورة، أصبح لها وجه جديد مزدحم بتناقضات، تجعل علاقة كل شخص بها علاقة حب وكراهية، ضجر وسكينة. فأنت تمشي في جبل عمّان أو اللويبدة وتشم رائحة الياسمين، في جو رائع على مدار السنة، وكذلك تختنق من دخان السيارات في الشوارع، اللتي لا تحوي ارصفة تصلح للمشي. الحشرية تجعل مساحتك الشخصية مُخترقة بسهولة، فأي شخص لديه الصلاحية في ان ينفخ دخانه بوجهك، أو يسألك عن سر البلوزة الأفريقية الغريبة التي ترتديها مع شورت، أو عن سر وزنك الزائد، وما قد تحويه حقيبتك اللتي تحملها. هذا التدخل ايضا يسمح له بأن يخترق مسارك في الشارع أثناء القيادة وبدون استئذان، وان يختلس النظرات الثاقبة، ويتحرش جنسيا، ويرمي أوساخه في الطريق." خذ نفس" كان منفساً بصرياً في فلم قصير، حين انتهى بي الحال في حاوية القمامة
لكن غريب جدا ان من يفعل كل هذا يتحول إلى شخص ملتزم ومحترم تماماً، بمجرد سفره لبلد يُساوي فيه القانون بين الصغير والكبير. فهناك، لا يوجد من يتعالى عليك بُحكم ماله او سلطته، ولا يوجد شرطي يتجاوز صلاحيته، ويقوم بتوبيخك أثناء تبليغك عن فقدان هويتك مثلا، أو شرطي مرور يشتمك بدل أن يُخالفك، أو يقول لك: ما هي قرابتك بفلان؟ ولا يوجد سيّارات حرس وطني تكاد أن تودي بحياتك عند المرور بسرعة الضوء من جانبك، أو موظف حكومة دكتاتوري متعجرف و متقاعس عن وظيفته. أعتقد أنّ هذا يفسر بوضوح حُقبة "الربيع العربي" اللتي نمر بها الآن. فخور جداً لأننا بدأنا بقول كلمة (لا) لكل من طغى وتكبّر
لست سلبيا، وأعلم تماما أن هذه الإسقاطات أقولها لأنني أتمنّى تحسين هذا البلد الذي أمتن إليه...نقيض عجيب! بدليل أنني فضّلت أن أعيش هنا، بالرغم من وجود فرصة العيش في الخارج... حققت أحلامي بل أكثر، فدرست الفنون البصرية ومارستها بجنون، عملت 6 سنوات في احدى اكبر شركات الوسائط المتعددة حيثُ قدروني كثيرا، قمت بعمل تصميمات جرافيكية لأفضل الجهات، مثلت الأردن في لقاء الانتاجات الفنيّة في فرنسا، في واحده من اهم المحطات في حياتي، ومارست التعليم الأكاديمي. طلقت القطاع الرأسمالي بالثلاثة، وخلقت لنفسي قاعدة تحوي عدة اتجاهات، فأنشأت مدونتي خبّيزة، حبيبتي، اللتي انطلقت كالصاروخ فقاومت الفن المبتذل، سلطت الضوء على فنانين مميّزين، صنفتني كأول مدون فيديو في المنطقة، وكانت بوابتي الى عالم الاعلام الحديث
صنعت الافلام القصيرة والصور الفوتوغرافية المليئة بالألوان، مثلت بحرص، وبحذر أمارس الغناء كالسلحفاة مع أنه الأقرب الى قلبي، فقالوا عني مجنون عندما اطلقت أغنية (سقطت سهوا) اللتي خالفت النمط السائد، لكن الغناء بالنسبة لي هو حالة عشق وليس مهنة، أُغني لأرضي نفسي قبل أن أرضي الايقاع التجاري المفروض على آذان الناس. اعتبرني البعض مغرورا لعدم تواجدي المستمر في الدوائر الفنية، لكن حقيقة أنا أحب أن أستمتع بحياتي وبفني بعيدا عن القيل والقال، وعن كأس الكحول وسيجارة الحشيش، والأفكار اللتي تتدعي التحرّر
سافرت وتعلمت كثيرا، وكان لي شرف الانضمام لمبادرات ومناسبات أدائية مهمة. اصبحت جزء من عائلة " حبر" الخارجة عن المألوف، حيث نقوم بخلق اعلام بديل، وحيث اقوم بتدريب الناس على التوثيق البصري، وأهدف بأن اصل الى رقم مليون متدرب. هذا ليس استعراض عضلات، إنما إمتنان وإعتراف بحظ رائع والحمدلله
أنا الآن في منتصف الثلاثينات... وفعليا لقد خيبت ظن كل المعلمين بأن أصبح بيكاسو أو مغني وممثل هوليوودي، ولكن لربما كان هذا السبب اللذى صنع مني "فنان متمرّد على الواقع، بمزيج غريب لعدة منصّات" كما نعتني أحد الصحفيين، هنا في الأردن...الرائعة الخانقة
03 October, 2011
29 September, 2011
07 August, 2011
Subscribe to:
Posts (Atom)