On behalf of the BBC, Twenty Twenty Television is pleased to announce the second series of "World's Strictest Parents"; a series of a factual entertainment program on parenting styles around the world. In each one hour program, two British teenagers (1 boy and 1 girl, aged 13-18) will be sent to live with a family abroad, to experience life in their country under their rules. In the last series, the BBC sent overindulged teenagers from the UK to live with role model families over the world, from Jamaica to India, Ghana to South Africa and they are now looking for host families in Amman to step up to the challenge.
They are looking for conservative, educated, middle class families who would be willing to accommodate two teenagers for one week at the beginning of May 2009 and instill in them the values and morality they demand of their own children. The British teens will be expected to attend school, complete homework and help with household chores; they will not be guests in your house but new members of the family. The BBC want to show Amman as an aspirational place to live, by featuring parents who believe in instilling discipline, boundaries and respect whilst embracing progress and development in Jordan. They are hoping to make contact with between 10 - 15 families in the next week or so, and would like to speak to them over the phone before arranging a visit from our Director in the next few weeks. Contact: Nadia Naffa, Production Assistant, email: nadianaffa@gmail.com
24 March, 2009
20 March, 2009
أنا شرطي المرور... الأحمق
المكان: سوق البيادر، مش كتير صحبة معه، لكن ذهبت لشراء بعض الأغراض من إحدى المحلات في الشارع الرئيسي، وعندما وصلت بالسيارة، وجدت أماكن فارغة للإصطفاف، بس ماعرفتش الإصطفاف بالطول أوبالعرض؟ والسيارت المتواجدة مصطفة بالشكلين! ولا إشارة ولا أي لوحة إرشاد أو معلومات تدل على أي شيء! فقررت الإصطفاف بالعرض تماشياً مع السيارة اللي وقفت بجانبها. المهم الله وكيلكم دخلت ع المحل دقيقتين، وطلعت وإذ بورقة مخالفة على سيارتي...
إه! كيف ليش؟ طب وين الشرطي اللي خالف؟ إختفى زي الشبح!... دوّر يمين شمال لغاية ما لقيته، وإليكم الحوار:
أنا: يعطيك العافية، لو سمحت ممكن أعرف سبب مخالفتي
شرطي المرور: لأنك صافف بالعرض
أنا: يعني لازم أصف بالطول! هممممم وكيف راح أعرف؟
الشرطي: هذا القانون
أنا: وين القانون؟ دلني عليه الله إيخليك؟ فهمني أكتر
الشرطي: في قارمة بتحكيلك، روح دور عليها.
أنا: موافق بس معلش تيجي إتدوَر معي (يا غبي"حكيتها بيني وبين حالي")
وصرنا إندوًر وإنلطش، وإتفضلوا وين طلعت القارمة (إضغط على الصورة للتكبير)...
نعم نعم... مخسوفة ع الأرض وراء كل شيء، وليس فقط ذلك، بل موجّهة للجهة الخلفية أيضاً
أنا متابعاً للحوار: شو رأيك؟
الشرطي: ما إلي دخل، وإذا مش عاجبك روح إشتكي علي
أنا: يا عمًي اللي إعملته مش مزبوط، وهاي المخالفة ظلم ومش صحيحة، كان لازم بدل ما إتخالفني، تروح تحكي مع أمانة عمّان تيجي إتصلح الوضع بعدين إلك الحق إتخالف زي مابدك! أنا برفض هاي المخالفة، لأنه إنت بحد ذاتك الآن مخالف للقوانين، وبطالبك إنك تلغيها
الشرطي: ولا راح أعملك إشي
أنا: طب سؤال لو سمحت، ليش خالفتني وما خالفت السيارة اللي جنبي؟
الشرطي: والله ما شفتها، بس شفت سيارتك!
أنا: نعم؟؟؟؟؟
وإليكم المشهد كاملاً (سيارتي إلى اليسار مشار إليها بالسهم الأحمر، وعلى يميني السيارة الثانية بنفس حالتي، لكنها طبعاً نمرة قطرية، وعلى ما أعتقد لا يوجد قانون مخالفة للسيارات الأجنبية. السهم في الأعلى يشير إلى العامود الذي يحمل في اسفله الإشارة المخفية) (إضغط على الصورة للتكبير)...
المهم بعد مرور أكثر من نص ساعة إنبح صوتي ولا أخذت حق ولا باطل مع هالشرطي اللي كان بيحكي معي بمنتهى العجرفة والجبروت، وختمت حواري معه بقولي: أنا متأسف اللي حاورتك، ضيعتلي وقتي ع الفاضي
أين العدل؟ أين أمانة عمَان؟ أين القوانين الصارمة؟ وهل يوجد فعلاً مواصفات لتعيين شرطي المرور؟ آه يا للأسف، تذكرت عندما قمت بتسجيل أغنية لمسلسل كرتون الأطفال (طارق وشيرين) من حوالي 4 سنين، كانت تقول: أنا شرطي المرور أنظم المسير، وأحفظ النظام في الشارع الكبير، أكون كل حين كالحارس الأمين، أستعمل اليديين أستعمل الصفارة، لأرشد المشاة وسائق السيارة....
بلا حارس أمين بلا هم، لو بعرف إنه هالشرطي حيكون ظالم كان ما عمري سجلت هالأغنية... يلا معلش هي هشك بشك شوي وإتسجلت ع السريع، بس بسمعكم إياها ( ألحان قاسم صابونجي، ولا أذكر كلمات من) وأنا شرطي المرور
إه! كيف ليش؟ طب وين الشرطي اللي خالف؟ إختفى زي الشبح!... دوّر يمين شمال لغاية ما لقيته، وإليكم الحوار:
أنا: يعطيك العافية، لو سمحت ممكن أعرف سبب مخالفتي
شرطي المرور: لأنك صافف بالعرض
أنا: يعني لازم أصف بالطول! هممممم وكيف راح أعرف؟
الشرطي: هذا القانون
أنا: وين القانون؟ دلني عليه الله إيخليك؟ فهمني أكتر
الشرطي: في قارمة بتحكيلك، روح دور عليها.
أنا: موافق بس معلش تيجي إتدوَر معي (يا غبي"حكيتها بيني وبين حالي")
وصرنا إندوًر وإنلطش، وإتفضلوا وين طلعت القارمة (إضغط على الصورة للتكبير)...
نعم نعم... مخسوفة ع الأرض وراء كل شيء، وليس فقط ذلك، بل موجّهة للجهة الخلفية أيضاً
أنا متابعاً للحوار: شو رأيك؟
الشرطي: ما إلي دخل، وإذا مش عاجبك روح إشتكي علي
أنا: يا عمًي اللي إعملته مش مزبوط، وهاي المخالفة ظلم ومش صحيحة، كان لازم بدل ما إتخالفني، تروح تحكي مع أمانة عمّان تيجي إتصلح الوضع بعدين إلك الحق إتخالف زي مابدك! أنا برفض هاي المخالفة، لأنه إنت بحد ذاتك الآن مخالف للقوانين، وبطالبك إنك تلغيها
الشرطي: ولا راح أعملك إشي
أنا: طب سؤال لو سمحت، ليش خالفتني وما خالفت السيارة اللي جنبي؟
الشرطي: والله ما شفتها، بس شفت سيارتك!
أنا: نعم؟؟؟؟؟
وإليكم المشهد كاملاً (سيارتي إلى اليسار مشار إليها بالسهم الأحمر، وعلى يميني السيارة الثانية بنفس حالتي، لكنها طبعاً نمرة قطرية، وعلى ما أعتقد لا يوجد قانون مخالفة للسيارات الأجنبية. السهم في الأعلى يشير إلى العامود الذي يحمل في اسفله الإشارة المخفية) (إضغط على الصورة للتكبير)...
المهم بعد مرور أكثر من نص ساعة إنبح صوتي ولا أخذت حق ولا باطل مع هالشرطي اللي كان بيحكي معي بمنتهى العجرفة والجبروت، وختمت حواري معه بقولي: أنا متأسف اللي حاورتك، ضيعتلي وقتي ع الفاضي
أين العدل؟ أين أمانة عمَان؟ أين القوانين الصارمة؟ وهل يوجد فعلاً مواصفات لتعيين شرطي المرور؟ آه يا للأسف، تذكرت عندما قمت بتسجيل أغنية لمسلسل كرتون الأطفال (طارق وشيرين) من حوالي 4 سنين، كانت تقول: أنا شرطي المرور أنظم المسير، وأحفظ النظام في الشارع الكبير، أكون كل حين كالحارس الأمين، أستعمل اليديين أستعمل الصفارة، لأرشد المشاة وسائق السيارة....
بلا حارس أمين بلا هم، لو بعرف إنه هالشرطي حيكون ظالم كان ما عمري سجلت هالأغنية... يلا معلش هي هشك بشك شوي وإتسجلت ع السريع، بس بسمعكم إياها ( ألحان قاسم صابونجي، ولا أذكر كلمات من) وأنا شرطي المرور
07 March, 2009
هل نحلم بقناة تلفزيون أردني فيه حريَة سقفها السماء؟
هذا ما تم نقاشه في الجلسة الحوارية التي تمت في الأسبوع الماضي في مبنى مجموعة المركز العربي الإعلامية، والتي ضمت مجموعة من أبرز الشخصيات والناشطين في عالم الإعلام بشتى أنواعه. المركز العربي يَعد ببداية جديدة لتلفزيون الغد (الذي أثار الضجة مؤخراً، ولم يرى النور بعد) ليصبح قناة عامة عائلية ترفيهية ومفيدة، بعيدة عن مفهوم القناة الأردنية التقليدية، وجاهزة للبث في أواخر هذا لعام. كما وتم نقاش فكرة تغيير إسم القناة كأحد الحلول لبداية جديدة ومختلفة. بجانب القناة العامة، سيكون هناك قناة إخبارية مستقلة تبث على مدار 24 ساعة تضم نشرات إخبارية وإقتصادية ورياضية، وأيضاً هناك أفكار لمنصات بث أخرى كالإنترنت. وكان الهدف الرئيسي من اللقاء هو التفاعل بين المركز وكل شخص معني في عالم الإعلام أو كل من لديه أفكار للتغيير الإيجابي في المحتمع، لذلك المركز العربي يفتح أبوابه لإستقبال اي مقترحات بخصوص البرامج والأفكار في موعد أقصاه 15-3-2009 على العنوان التالي: زينة كلالدة, موبايل 0779964445
zeena-kalaldeh@arabtelemedia.net
Subscribe to:
Posts (Atom)